سياسه الاستخدام


 يجب أن تدير شروط وأحكام موقع الويب القياسية هذه المكتوبة على صفحة الويب لموقعنا على الويب ، قود مينتور الذي يمكن الوصول إليه على https://www.khabarline24.com/.

أعزائي المتابعين والزوار لموقع قود مينتور ، نحن دائما نتشرف وسعداء لزيارتك ونأمل أن نكون في  المستوى الذي يلبي بعض احتياجاتك . يمكن استخدام ونقل الخدمات المجانية التي نقدمها من قبل أي شخص يخضع لهذه الشروط. 

اولا : لا تستخدم ما نقدمه ضد الشريعة الأسلامية

ثانيًا : لا تقم بإزالة حقوقنا الخاصة من موقعنا

ثالثًا : فيما يتعلق بإعادة التوجيه ، لا نسمح بإعادة توجيه المشاركات إلا في حالة ذكر مصدر المنشور الأصلي على الموقع.

رابعًا ، نرفض الاستفادة من خدماتنا المجانية أو نشرها لأغراض مالية.

سياسة النشر

  • تمثل المواد التي تظهر على الموقع آراء الكتاب ومصادر الأخبار ولا تعكس بالضرورة على آراء الموقع.
  • تعتذر إدارة الموقع مسبقاً عن اي تحيز متعصب أو أعمى ضد أو يسيء إلى الجماعات أو الأديان أو الطوائف، أو يثير الجدل أو الفتنة بين الطوائف أو الإقليمية ؛ او يحتوي على كلمات أو صور أو عبارات تتعارض مع الكيانات المقدسة أو الأخلاق أو الآداب ، أو تحتوي على أي شكل من أشكال التشهير أو التهديد أو العنف اللفظي.
  • إدارة الموقع ليست ملزمة بنشر كل ما يتعلق بها ، ويخضع توقيت ومكان النشر لاعتباراتها الفنية والتقنية.
  • يعتذر مدير الموقع عن نشر نص أو مادة فوتوغرافية تخالف القانون أو النظام العام أو الآداب العامة.
  • لا تدفع إدارة الموقع تعويضات نقدية عن المواد المقدمة سواء تم نشرها أم لا.
  • يفترض مسؤول الموقع أن أي شخص يطلب نشر مواد على الموقع قد قرأ وفهم هذه الشروط.

سياسة نشر التعليقات

1ـ التعليقات متاحة للزوار عبر خدمة التعليقات بالموقع ، مع مراعاة الشروط التالية:

2ـ التعليقات يجب أن تكون فقط على المقالات المنشورة.

3ـ سيتم إلغاء وحذف جميع التعليقات التي تحتوي على قذف شخصي ، مسيئة للنظام العام والأخلاق ،

وسب لوجود الله والأديان المقدسة ، وأي شكل من أشكال القذف والتهديد والإساءة اللفظية ،

 وإساءة استخدام خدمة التعليقات سيؤدي الى الحظر.

4ـ يحتفظ مسؤولو الموقع بالحق في إزالة أو تعديل التعليقات التي لا تتوافق مع سياسة النشر.

5ـ التعليقات المنشورة لا تعكس بالضرورة سياسات أو وجهات نظر إدارة الموقع.

نأمل أن تمتثل لهذه الأمور. ورجاء الله لنا وتوفيقك ودفعك. نرجو أن تبقى في أمان الله